الخزنة، مع توقفات أخرى تشمل المذبح العالي والمدرج الروماني. 
  من المعالم البارزة أيضاً البحر الميت، أخفض بقعة على سطح الأرض، يتميز بماء غني بالأملاح والمعادن، يُستخدم للاسترخاء والعلاج الطبيعي. يشتهر بأحواض الطين الطبيعي، ومنتجعاته الصحية، ومشهد الغروب الذي يخطف الأنظار. 
  وادي رم في الجنوب يجذب محبي المغامرة. صخوره المنفردة ورماله الذهبية تُتيح رحلات الدفع الرباعي، المبيت في خيام بدوية، ورصد النجوم في سماء صافية. شارك في تصوير أفلام عالمية، ما زاد من شهرته. 
  العقبة تطل على البحر الأحمر، وتُعد مكاناً مثالياً للغوص والأنشطة البحرية. تحتضن شعاباً مرجانية ملونة وأسماكاً متنوعة، إلى جانب أسواق حرة تبيع المجوهرات والأقمشة والتوابل. 
  عمّان، العاصمة، تجمع بين الحداثة والتاريخ. تضم آثاراً رومانية وسط المدينة، وسوقاً شعبية تعج بالأطعمة المحلية. تُعد نقطة انطلاق جيدة لزيارة باقي مناطق المملكة. 
  تتوفر برامج سياحية منظمة تغطي المعالم المتنوعة، تناسب عشاق المغامرة والمهتمين بالثقافة. يُعرف الأردنيون بكرم الضيافة، وهو عامل جذب مهم للزوار، إلى جانب انتشار اللغة الإنجليزية وتسهيلات التنقل. 
  -  أفضل وقت للزيارة: الربيع والخريف، لاعتدال الجو. 
  -  التنقل متاح عبر تأجير سيارة أو استخدام المواصلات العامة. 
  -  العملة المحلية هي الدينار الأردني، وتوزع صرافات آلية على معظم المدن. 
  
  تجمع السياحة في الأردن بين الطبيعة، التاريخ، والثقافة، لتُقدم تجربة تبقى في الذاكرة.