العناصر الغذائية التي تؤثر على عمل الدماغ. أظهرت دراسة أن تناولها يوميًا يحسّن الذاكرة ويبطئ شيخوخة الدماغ بما يعادل ثلاث سنوات.
ثانيًا، تقوية العلاقات الاجتماعية تساهم في الحفاظ على الذاكرة والقدرة على التحدث. المشاركة في أنشطة جماعية مثل ألعاب الطاولة أو الأندية تقلل من ضعف التفكير وتدعم الصحة النفسية.
ثالثًا، الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل والتونة تحتوي على أحماض أوميغا 3، وخاصة DHA، التي تغذي خلايا الدماغ وتدعم نمو الحُصين، المنطقة المرتبطة بالذاكرة.
رابعًا، تحفيز الدماغ من خلال حل الألغاز، تجربة هوايات جديدة، أو تعلم مهارات مختلفة يساعد على تنشيط الذاكرة. تغيير الروتين اليومي يعمل كتمارين للعقل.
خامسًا، أثبتت دراسات أن قراءة 90 دقيقة يوميًا، خمس مرات في الأسبوع، تحسن الذاكرة العرضية والعاملة لدى كبار السن، فتصبح القراءة عادة مفيدة لصحة الدماغ.
سادسًا، التمارين البدنية تزيد من تدفق الدم إلى الدماغ، خاصة إلى المناطق المسؤولة عن التذكر. يُنصح بالمشي السريع أو الرقص الخفيف، إذ أظهرت أبحاث أن قلة الحركة ترتبط بضعف التفكير.
وأخيرًا، أثبتت دراسات أن استنشاق الزيوت العطرية أثناء النوم يحفز مسارات الذاكرة ويُحسن جودة النوم. استخدمت تجارب روائح مثل النعناع والخزامى، ولوحظ تحسن بنسبة 226٪ في اختبارات الذاكرة لدى كبار السن.