أوراق مزورة لنقل ملكيته، كتجربة صحفية كشفت ثغرات في القوانين العقارية، مما دفع المشرعين إلى تعديل التشريعات، وأُعيد المبنى إلى مالكه لاحقًا.
لوحة "الصرخة" للفنان إدفارد مونك، وهي النسخة الأشهر وتُقدّر بـ 120 مليون دولار، سُرقت عام 1944 من المعرض الوطني في أوسلو. طالب اللصوص بفدية، لكن أُلقي القبض عليهم دون دفعها.
العائلة المالكة الروسية تملك 50 بيضة فابرجيه مرصعة بالجواهر، تعود إلى عام 1885. بعد الثورة الروسية، ضاع عدد كبير منها، واستُعيد سبع بيضات فقط، تُعرض حاليًا في المتاحف، وتُقدّر قيمة كل منها بأكثر من مليون دولار.
"سالييرا"، وهي مملحة فنية ذهبية من القرن السادس عشر، صممها بنفينوتو تشيليني لفرانسيس الأول، سُرقت عام 2003 من متحف فيينا، وتُقدّر قيمتها بـ 57 مليون دولار. أُعيدت بعد سنوات من السرقة.
لوحة "الحفلة الموسيقية" ليوهانس فيرمير، وتُقدّر بـ 200 مليون دولار، سُرقت عام 1990 مع 11 عملًا آخر من متحف إيزابيلا ستيوارت جاردنر، بقيمة إجمالية بلغت 500 مليون دولار، وتُعد أكبر سرقة فنية في التاريخ.
غرفة العنبر، والتي تُعرف بـ"الأعجوبة الثامنة للعالم"، سُرقت على يد النازيين عام 1941. رغم إعلان تدميرها عام 1945، تُشير الشائعات إلى أنها ما زالت مخفية في مكان غير معروف.