أما ملعب توتنهام في لندن فقد أصبح رمزًا تكنولوجيًا حديثًا منذ افتتاحه عام 2019.
وفي أمريكا الشمالية، ظهر ملعب مرسيدس بنز في أتلانتا بتصميمه غير المعتاد وسقفه المتحرك، بينما جذب إستاديو بي بي في إيه في مونتيري عشاق الكرة من خلال تصميمه العصري. كما يُعد ملعب واندا ميتروبوليتانو معقل أتلتيكو مدريد مثالًا على الحداثة منذ 2017.
أما في إنجلترا، يتصدر ويمبلي واجهة الملاعب بسعته الكبيرة والأحداث الكبرى التي يستضيفها، في حين يبقى أولد ترافورد "مسرح الأحلام" ومقر مانشستر يونايتد التاريخي. وفي إيطاليا، يُعد سان سيرو في ميلان أحد أقدم ملاعب العالم، كما يحتفل ملعب مارادونا في نابولي بإرث أسطورة الكرة الأرجنتينية.
وفي جزر فارو، يخطف فيد دجوبوميرار الأنظار بطبيعته الجميلة، بينما يمتزج الجمال البحري والرياضي في إغراليشت باتاريا بكرواتيا. أما ستاد فيلودروم في مارسيليا فيعكس شغف الفرنسيين بالكرة منذ 1937.
في برشلونة، يقف كامب نو كواحد من أكبر الملاعب عالميًا، يحتضن تاريخ نادي برشلونة. أما ملعب الاتحاد في مانشستر، فقد أصبح من أبرز الملاعب الحديثة بفضل تصميمه الأنيق وتجربة المشجعين. كذلك يُعد ملعب الإمارات معقل أرسنال مكانًا مميزًا منذ 2006.
أنفيلد في ليفربول يتميز بأجوائه الخاصة وحماس جماهيره، بينما يجذب سيغنال إيدونا بارك في دورتموند الأنظار بشغف أكثر من 81,000 متفرج. أما في أفريقيا، فيتألق ملعب سوكر سيتي بجوه المميز وحضوره في كأس العالم 2010.
وفي ريو دي جانيرو، يحتفظ ملعب ماراكانا بمكانته كرمز كرة القدم البرازيلية وأحد أشهر الملاعب في العالم، حيث شهد مباريات وأحداث تاريخية لا تُنسى.