يعود بفوائد صحية كبيرة، منها تقليل خطر الوفاة المبكرة والخرف بنسبة 50٪، بينما تجاوز الـ 10000 خطوة لا يضيف فائدة صحية كبيرة. مع ذلك، المشي حتى 4000 خطوة يخفض خطر الوفاة بنسبة 40٪.
أما وضع الشموع على كعك عيد الميلاد، فبدأ عند الإغريق القدماء الذين احتفلوا بالإلهة أرتميس بكعكات مستديرة مضاءة ترمز إلى القمر. انتقلت العادة لاحقًا إلى الثقافة الألمانية، حيث وُضعت شمعة لكل سنة من عمر الشخص، مع شمعة إضافية للتمني، واستمرت حتى اليوم.
استخدام الأكياس البلاستيكية بدأ عام 1959 حين ابتكر المهندس السويدي ستين غوستاف ثولين بديلاً عن الأكياس الورقية لحماية الأشجار، وكان يخطط لإعادة استخدامها. لكن الأكياس البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد انتشرت بسرعة وشكلت 80 % من سوق أوروبا عام 1979، ثم العالم، وساهمت بشكل غير متوقع في تفاقم تلوث البيئة.
ارتداء خواتم الخطبة الماسية تعزز بعد حملة تسويقية من شركة دي بيرز عام 1947 بشعار "الماس إلى الأبد". نجحت الحملة بفضل الكاتبة الإعلانية ماري فرانسيس جيريتي، وارتفعت نسبة تقديم خواتم الماس إلى 75 % حالياً مقارنة بـ 10 % قبل الحرب العالمية الثانية.
استخدام عبوات الأدوية ذات التغليف الآمن بدأ بعد حادثة تسميم تايلينول في شيكاغو عام 1982، والتي قتلت سبعة أشخاص. دفع الحادث شركة جونسون آند جونسون إلى تطوير عبوات مقاومة للعبث بأختام واضحة، وتبنتها لاحقاً معظم شركات الأدوية والأغذية وبموافقة هيئة الغذاء والدواء.