في الاحتفالات، وستوبا مغطاة بأكثر من خمسة آلاف بلاطة فضية، بالإضافة إلى حدائق ملكية هادئة.
متحف تول سلينغ (S-21) يعرض قصصًا مؤلمة عن فترة حكم الخمير الحمر. المبنى كان مدرسة ثم تحول إلى مركز تعذيب. يعرض صورًا ووثائق لضحايا تلك الفترة المظلمة من تاريخ كمبوديا.
معبد وات بنوم يقع على تلة بارتفاع 27 مترًا. يحيط به حدائق خضراء ويطل على المدينة بمنظر خلاب.
الرحلات النهرية على ميكونغ تتيح مشاهدة المدينة عند الغروب. القوارب تمر بجانب القصر الملكي والأسواق، مما يخلق تجربة هادئة وممتعة بصريًا.
الأسواق الشعبية تتيح للزائرين تجربة الحياة اليومية الكمبودية. تشمل سوق روسيا للهدايا، السوق المركزي للبضائع المختلفة، وسوق الليل لتجربة الأطعمة التقليدية مثل نووم بان تشوك.
المدينة تعكس هويتها الثقافية من خلال دار الرقص الكمبودي والمتحف الوطني الذي يعرض تحفًا من عصر مملكة أنغكور، مما يعزز مكانتها في السياحة الثقافية.
المطبخ الكمبودي يشمل أطباقًا مثل آموك السمكي واللوبستر النهري والقهوة المحلية. المطاعم تجمع بين البساطة المحلية والأسلوب الفرنسي الكلاسيكي.
أفضل وقت لزيارة بنوم بنه هو بين نوفمبر ومارس لاعتدال الطقس. يُستخدم التوك توك للتنقل. يُفضل ارتداء ملابس محتشمة وزيارة المعابد باحترام، مع الحذر في الأماكن الهادئة ليلًا.