عرضة من المرأة (لكن خطر الإصابة يرتفع لدى النساء بعد انقطاع الطمث)، ووجود قريب مصاب بأمراض القلب في العائلة.
أما العوامل التي يستطيع الإنسان تعديلها فهي: التدخين، ارتفاع ضغط الدم، ارتفاع الكوليسترول الضار، السكري، السمنة، أمراض الكلى المزمنة، قلة الحركة، التوتر المستمر، الغذاء غير الصحي، شرب الكحول بكثرة، واضطرابات النوم.
توجد عوامل إضافية ترفع الخطر، منها: انقطاع النفس أثناء النوم، ارتفاع البروتين المتفاعل C، ارتفاع الدهون الثلاثية خاصة عند النساء، ارتفاع الهوموسيستين، تسمم الحمل ومضاعفات الحمل الأخرى، وبعض أمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة والتهاب المفاصل الروماتويدي.
تظهر إشارات مبكرة تدل على ضيق أو انسداد في شرايين القلب، ومن المهم ملاحظتها سريعًا لاتخاذ خطوات وقائية. أبرز الإشارات هي:
1. ألم أو ضغط في الصدر يحدث أثناء الحركة أو أثناء الجلوس.
2. صعوبة في التنفس مع أقل جهد أو بدون جهد.
3. تعب غير معتاد وإرهاق مستمر.
4. دوار أو شعور بالإغماء أحيانًا.
5. سرعة أو عدم انتظام في ضربات القلب.
6. ألم ينتقل من الصدر إلى الكتف، الذراع، الفك، الرقبة أو الظهر، وغالبًا في الجهة اليسرى.
7. تعرق بارد فجائي دون سبب واضح.