يسمح بمرور الهواء بحرية.
ثانيًا: خفّض وزنك إذا زدت كيلوغرامات خلال الفترة الأخيرة. الدهون التي تتراكم حول الرقبة تضغط على مجرى الهواء فتُحدث صوت الشخير. ممارسة نشاط هوائي منتظم تذيب الدهون وتوسّع الممر التنفسي.
ثالثًا: لا تشرب خمرة مساءً لأنها تُرخي عضلات الحلق وتزيد الضوضاء أثناء التنفس. اشرب ماءً plentiful واستحم بماء ساخن قبل النوم؛ الترطيب يهدئ الغشاء المخاطي والبخار يخفف احتقان الجيوب.
رابعًا: نظّف أنفك بالماء المالح في وعاء نيتي أو استخدم بخاخًا مزيلًا للاحتقان أو لصقات توسيع الأنف. مجرى هواء خالٍ من المخاط يمرّر الهواء بهدوء ويقلل الاهتزاز.
خامسًا: ألقِ الوسائق القديمة التي تحتوي عث الغبار. نظّف الأرضيات والمفروشات وأبعد القطط أو الكلاب عن غرفة النوم؛ كل ذلك يقلل المواد المهيّجة التي تسد الأنف وتؤدي إلى الشخير.
سادسًا: قطّرت قطرتين من زيت النعناع أو الكافور في ماء مغلي واستنشق البخار. الزيوت تُخفف التورم وتفتح الممرات الأنفية.
سابعًا: ثبّت موعد نومك واستيقظك، نم سبع ساعات على الأقل، وتجنّب السهر. النوم القليل أو المتقطع يُرخي العضلات فيزداد صوت التنفس.
إذا بقي الشخير بعد تطبيق الخطوات السابقة، اطلب فحصًا طبيًا للتأكد من عدم إصابتك بانقطاع التنفس أثناء النوم.