بينما المسك والبخور يمنحان إحساساً بالسكينة. بعض الشموع تطهر هواء الغرفة عبر زيوتها الطبيعية التي تزيل الروائح المزعجة.
عند اختيار الشمعة ينبغي اختيار رائحة تلبي الحاجة: لافندر للتهدئة أو نعناع للانتعاش. يجب أن تكون الشمعة من شمع عسل أو صويا، وأن تكون صغيرة الحجم في غرفة النوم لضبط الرائحة دون إغراق المكان. الألوان الهادئة كالأزرق والبنفسجي تضفي طابعاً هادئاً.
الروائح الأكثر فعالية في دعم النوم هي اللافندر لتهدئة الذهن، الياسمين لتقليل القلق، البخور لإضفاء طابع روحاني، القرفة لإحساس دافئ، والنعناع لإزالة الضباب الذهني. تلك الروائح تؤسس جواً يسهل فيه النوم العميق.
فائدة الشموع تتجلى في خلق جو هادئ؛ عند إشعالها يحدث تأثير حسي يريح الجسم والذهن. إشعال الشمكة مساءً يخفف أعباء اليومية ويختصر الوقت اللازم للاستغراق في النوم.
للحصول على أفضل نتيجة يُنصح باختيار الرائحة المناسبة، تهيئة جو هادئ، أخذ نفس عميق قبل النوم، ممارسة التأمل، وإطفاء الأجهزة الإلكترونية؛ ذلك يعزز تأثير الشمعة ويضمن نوماً هادئاً.