تذوق اللحظة: وصفات أجنحة الدجاج المقلية بالعسل اللذيذة واقتراحات الاقتران
ADVERTISEMENT

أجنحة الدجاج المقلية بالعسل طبق لذيذ يجمع بين القشرة الذهبية المقرمشة وحلاوة العسل، فتصلح وجبة خفيفة أو رئيسية. توازن الوصفة بين الحلاوة والتوابل، فجلد الدجاج يخرج مقرمشًا من الخارج وطرّيًا من الداخل. يُنقع الجناح في صلصة الصويا والعسل والثوم والزنجبيل والفلفل لساعات قبل القلي، فتتغلغل النكهات داخل اللحم.

للحصول على

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

أفضل نتيجة، تُقلى الأجنحة على دفعات في زيت ساخن حتى تتحول إلى اللون الذهبي. بعد القلي تُغطى بطبقة عسل إضافية تعزز الطعم. يُقدَّم الطبق مع أرز مقلي أو خضروات مشوية أو داخل ساندويتش مع الخس وصلصات، أو مع مكرونة بلسعة عسل، أو ضمن سلطة خضار مع عصير ليمون. تصلح كمقبلات بجانب صوص الرانش أو الباربكيو الحار.

لزيادة النكهة تُضاف توابل مثل الزنجبيل المطحون والفلفل الأسود والبابريكا والثوم، أو رشة عصير ليمون تعطي حموضة منعشة. تلك التوابل ترفع مستوى الوصفة وتجعل الطعم أغنى.

نصائح مهمة: اختر زيت يتحمل الحرارة العالية، جفّف الأجنحة جيدًا قبل القلي، ولا تملأ المقلاة بكمية كبيرة دفعة واحدة. الخطوات السابقة تضمن قرمشة ممتازة ونكهة متوازنة دون أن يشرب الدجاج زيتًا زائدًا.

تبدأ المتعة من المطبخ، والوصفة تمنحك طعامًا لا يُنسى مع تنوع طرق التقديم والمزج مع مكونات أخرى. استمتع بطعم فريد وابتكر أطباقك الخاصة من أجنحة الدجاج المقلية بالعسل.

أحمد محمد

أحمد محمد

·

16/10/2025

ADVERTISEMENT
8 اكتشافات غير متوقعة تبلغ قيمتها ملايين الدولارات
ADVERTISEMENT

يحلم عدد كبير من الناس بتحويل تعبهم إلى مشروع يدر مليون دولار، لكن حادثة بسيطة غيّرت مسار حياة البعض بشكل تام. اكتشافات وقعت دون تخطيط أنتجت اختراعات غيّرت وجه الحياة وجلبت لأصحابها أموالاً طائلة.

في صيف 1928، ترك العالم ألكسندر فليمنج أطباق البكتيريا في المختبر وخرج في إجازة. عاد بعد

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

أيام فوجئ بنمو فطر أباد البكتيريا، فاستخلص منه مادة قتل الجراثيم وأطلق عليها اسم البنسلين. أصبح أول دواء مضاد حيوي، نال صاحبه جائزة نوبل، وأنقذ حياة ملايين البشر.

رصد علماء الفلك كويكباً سمّوه Psyche 16 سنة 1852. يحتوي على حديد ونيكل تبلغ قيمتهما نحو عشرة تريليونات دولار، لكن بعد المسافة وغياب التقنية اللازمة يحولان دون الاستفادة منه حتى اليوم.

في 1974، صنع أستاذ التصميم المجري إرنو روبيك نموذجاً مكعباً ليوضح لطلابه كيفية فهم الأبعاد. تحول النموذج إلى لعبة ألغاز انتشرت في الأسواق وبيعت بإجمالي خمسة مليارات دولار.

سنة 1838 كان الكيميائي روي بلونكيت يبحث عن غاز تبريد، فوجد مادة شمعية زلقة لم تلتصق بأي شيء. أصبحت لاحقاً طلاء التيفلون غير اللاصق، وحققت مبيعات بقيمة 4.33 مليار دولار.

في 1945، كان المهندس بيرسي سبنسر يختبر أجزاء رادار، فلاحظ أن قطعة شوكولاتة في جيبه ذابت بفعل الموجات الكهرومغناطيسية. وضع الفكرة في صندوق معدني وأنتج أول فرن ميكروويف، بيع لاحقاً بثمانية مليارات وثمانمئة مليون دولار.

في 2006، أمسك صياد فلبيني بصدفة عملاقة وزنها خمسة وسبعون رطلاً. باعها لاحقاً بسعر تسعة وتسعين مليون دولار. وفي 2008، دفع شخص خمسة دولارات مقابل أوراق قديمة في سوق للمستعمل، فوجد بينها أسهماً في شركة كوكا كولا تساوي اليوم مئة وثلاثين مليون دولار.

شركة كوكا كولا تأسست سنة 1893 على يد صيدلي كان يحضّر شراباً لتهدئة المعدة. أضاف صودا وتحول الخليط إلى مشروب غازي أصبح الأشهر عالمياً، وتجاوزت قيمته في البورصة مئتين وثلاثة عشر مليار دولار.

 ياسمين

ياسمين

·

13/10/2025

ADVERTISEMENT
6 نصائح لخلق مكان دافئ ومرحِّب في المطبخ: تعزيز قلب منزلك
ADVERTISEMENT

المطبخ هو قلب البيت؛ فيه تلتقي العائلة ويُحضَّر الطعام في جو دافئ. ليكون المطبخ مريحاً، ينبغي الاهتمام بتنظيم المساحة، الإضاءة، الألوان، التزيين، الأدوات، واللمسات الشخصية.

أولاً، تنظيم المساحة يعني وضع كل أداة في مكانها داخل الأدراج والخزائن، استخدام الجدران لتركيب رفوف، تركيب أدراج تسحب للخارج، وكتابة اسم المحتوى على علب

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

التوابل ليعود كل شيء إلى مكانه.

ثانياً، الإضاءة الجيدة تتأمن بمصباح فوق منطقة التقطيع، إضاءة صفراء خافتة في السقف، فتح النوافذ ليدخل ضوء النهار، ووضع لمبة زينة صغيرة لإبراز زاوية معينة.

ثالثاً، ادهن الجدار بالأحمر أو البرتقالي أو ضع منشفة صفراء؛ لون دافئ يكفي ليبعث الشعور بالدفء ويزيد الرغبة في الأكل، مع بقاء خلفية بيضاء أو رمادة لتخفيف التباين.

رابعاً، زيّن المطبخ بقطع بسيطة: رف خشبي صغير، صورة للعائلة، أو إناء طيني. الزينة تبقى بعيداً عن طريق الحركة ولا تملأ الرخامة.

خامساً، احتفظ بالأدوات الأساسية: قدر، مقلاة، سكين حاد، ملعقة خشبية، ومضرب يدوي. أدوات متينة تسهّل الطهي وتدفع أفراد العائلة، حتى الصغار، للمشاركة.

أخيراً، أضف لمسة خاصة: صورة فوتوغرافية، كوب القهوة المفضل، أو إناء خزفي صنعه أحد الأطفال. هذه القطع تملأ المطبخ ذكريات وتجعله يعكس من يعيش في البيت.

بهذه الخطوات يصبح المطبخ مساحة حية تسير فيها الأعمال بانتظام وتجتمع فيها العائلة، فيكون مركز دفء البيت وجماله.

حكيم مروى

حكيم مروى

·

19/11/2025

ADVERTISEMENT