8 قواعد رياضية مجنونة ستجعلك تخدش رأسك
ADVERTISEMENT

تُفرض في الرياضة مجموعة من القواعد تهدف إلى اللعب بعدالة وأمان، لكن بعض القوانين تبقى غريبة أو مجهولة لدى الجمهور.

في كرة القدم، يُطرد لاعب قبل انطلاق المباراة إذا ارتكب مخالفة جسدية أو لفظية أثناء الإحماء، ويُعرف هذا الطرد بالطرد الوقائي.

أما في الجولف، فهناك ما يُسمى "خطأ المنشفة"، حيث

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

يُمنع وضع منشفة على الأرض أثناء التسديد لتجنب تلويث الملابس، ويُعد ذلك انتهاكًا يستوجب العقوبة إذا لم يُسجل في بطاقة الأداء.

في كرة السلة، يُعاقب اللاعب بخطأ فني إذا حاول منع رمية حرة، ويُحتسب للفريق الخصم نقطة حتى لو لم تُسجل الرمية.

وفي التنس، إذا سقطت قبعة اللاعب أثناء اللعب، يطلب الخصم إعادة الضربة، كما حدث في مباراة ويمبلدون عام 2008 عندما أدت قبعة ساقطة إلى إعادة نقطة وتحولت النتيجة لصالح الخصم.

في كيوكوشن كاراتيه، يُمنع اللكم على الرأس لكن يُسمح بالركلات، بهدف حماية الأيدي، رغم الخطر على رأس المنافس، ما يثير جدلًا حول عدالة القاعدة.

وفي المبارزة، مغادرة المنصة تعني الخسارة، كما حدث مع اللاعبة الكورية الجنوبية شين آ لام التي بقيت جالسة على المسار 45 دقيقة انتظارًا للحكم دون جدوى.

أما في الغوص، فانعدام الثقة بالنفس يؤدي إلى خصم نقاط من الأداء، حيث يُتوقع من اللاعب إظهار الثقة والتصميم قبل القفز.

أيضًا في كرة السلة، التعلق المتعمد بالحلق أثناء تنفيذ ضربة قوية يُعد خطأ فني يُعرف بـ"لا-غير رياضي"، ويُغرم اللاعب بمبلغ يصل إلى 500 دولار وفقًا لقوانين اللعبة الرسمية.

تسنيم علياء

تسنيم علياء

·

17/10/2025

ADVERTISEMENT
أفضل الأماكن السياحية التي تستحق الزيارة بالقرب من ثانجافور في جنوب الهند
ADVERTISEMENT

ثانجافور، مدينة جنوب الهند الغنية بالثقافة والمعابد، تشتهر بمعبد بريهاديسوارا العظيم، وتُعد مركزًا للسياحة والتاريخ. المناطق المحيطة بها لا تقل سحرًا، حيث تحتضن وجهات سياحية مميزة تلبي أذواق محبي الطبيعة، والروحانية، والتاريخ.

من أبرز الأماكن القريبة كومباكونام ، على بعد 40 كم، وتعرف بلقب "بلدة المعبد" لاحتوائها على معابد عريقة

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

مثل آدي كومبيسوارار وسارانجاباني، إلى جانب شهرتها بقهوة الفلتر التقليدية ومنتجات النحاس. أما داراسورام ، الواقعة على بعد 34 كم، فهي موطن لمعبد أيرافاتشفارا المميز بفن العمارة من عصر تشولا، وتُعد مكانًا مثاليًا لمحبي التاريخ دون الزحام.

سواميمالاي ، التي تبعد 32 كم، تُعرف بمعابدها وخاصة ضريح الرب موروجان، كما تشتهر بصناعة الأصنام البرونزية التقليدية، ما يجعلها وجهة مفضلة لعشاق الفنون. بينما تقدم تريتشي (58 كم) تجربة مدهشة تجمع بين المعابد مثل روكفورت وسريرانجام والمشهد الحضري المعاصر.

ثيروفيارو ، تبعد 13 كم، وهي مركز موسيقي مهم نظرًا لارتباطها بالملحن ثياجاراجا، ويجذب مهرجان أرادانا الموسيقي عددًا من الزوار سنويًا. توجد باباناسام (60 كم)، التي تشتهر بشلالاتها ومعبد أغاستيار، وتوفر أجواءً هادئة وروحانية.

مانارجودي (40 كم) تستقطب الزوار بفضل معبد راجاجوبالاسوامي المخصص للورد كريشنا، وتزدهر بثقافتها المحلية وطبيعتها الهادئة. أما ثيروفارور (60 كم)، فهي مشهورة بمعبد ثياجاراجا ومهرجان السيارات الكبير، ما يجعلها مركزًا للمعابد والمهرجانات في جنوب الهند.

وأخيرًا، فيلانكاني (90 كم) مدينة ساحلية تتميز بساحلها الرملي الهادئ وكنيسة سيدة الصحة الجيدة، ويقصدها الحجاج والسياح بحثًا عن السلام والسكينة.

عبد الله المقدسي

عبد الله المقدسي

·

24/10/2025

ADVERTISEMENT
تمتّع حيتان العنبر في دومينيكا بقوة خارقة مدهشة: البراز
ADVERTISEMENT

حيتان العنبر في دومينيكا لا تغادر الجزيرة مع تغير الفصول، بل تبقى قريبة من شاطئها طيلة العام. لكل مجموعة لهجة خاصة وعلاقات ثابتة. يشرح عالم الأحياء شين جيرو، الذي يراقبها منذ نحو عشرين عامًا في إطار مشروع حيتان العنبر في دومينيكا، أن بقاءها لا يعود إلى نقص في الغذاء أو

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

درجات حرارة الماء، بل هو سلوك ألفته الأجيال وورثته عن أمهاتها.

يلاحظ الفريق كمية براز كبيرة؛ إذ تطرح الحيتان ضعف ما تطرحه نظيراتها في مناطق أخرى. يعتقد جيرو أن السبب إما نوع الحبار الصغير الذي يمر في الأمعاء بسرعة، أو كمية الطعام الإضافية التي تبتلعها يوميًا، فتخرج فضلات غنية بالنيتروجين والحديد.

البراز سائل بني يمتد على مساحة واسعة من السطح، لكنه يحمل عناصر اندفعت من أعماق 600 متر. تغذي هذه العناصر العوالق النباتية التي تتكاثر فوق الماء، فتموت لاحقًا وتغوص بالكربون إلى القاع، بينما تتغذى عليها العوالق الحيوانية، فتكتمل حلقة الغذاء.

دراسة قديمة قيّمت أن فضلات الحيتان تخزن فوق 4000 طن من الكربون كل عام، أي ما تمتصه غابة عرضها 18000 فدان. بذلك تقلل الحيتان من الغازات الدفيئة.

عدد الحيتان في شرق الكاريبي يتراجع بمعدل 3 % سنويًا، فباتت مهددة بالانقراض. أعلنت حكومة دومينيكا محمية بحرية هي الأولى من نوعها على مستوى العالم، تغطي 300 ميل مربع وتمنع السفن الكبيرة وشباك الصيد والزوارق السياحية من دخولها.

يشدد جيرو على أن حماية الحيتان تحفظ تراثًا بحريًا متوارثًا؛ الأسر المحلية تعرف أسماء المجموعات وتساعد الباحثين على تتبعها، فالإدارة من داخل الجزيرة تضمن بقاء التوازن البيولوجي للمحيط.

 ياسمين

ياسمين

·

13/10/2025

ADVERTISEMENT