7 علامات تدل على أنك تسعى إلى الكمال أكثر من اللازم
ADVERTISEMENT

يُردّد الناس عبارات مديح للكمال مثل "ممتاز!" و"لا تشوبه شائبة!"، لكن هل يتحقق الكمال فعلاً؟ يقول علماء النفس إن الإفراط في مطاردة الكمال يضر بالصحة النفسية.

الطموح يدفعنا لاجتياز التحديات، لكن الكمالية الزائدة تُقرن باكتئاب وقلق واضطرابات أكل، حتى ترتفع احتمالية الوفاة. تظهر علامات متعددة تُبيّن متى يتحول السعي وراء

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

الكمال إلى ضرر:

أولًا، محاولة إتقان كل المهام تُحدث إحباطًا. مثلاً، إذا لم ينجح طبق بسيط وشعرت بالإحباط لذلك، فالكمالية تؤثر في جودة حياتك.

ثانيًا، يرى الكماليون الأمور بنظرة "الكل أو لا شيء"، فيصفونها نجاحًا تامًا أو فشلاً مدقعًا، وهو منظور غير واقعي يعيق التقدم.

ثالثًا، الالتجاء إلى رأي الآخرين والرغبة المستمرة في كسب إعجابهم يُضعف التركيز على الجهد الحقيقي، فيربط الكماليون تقدير ذواتهم بما يقوله الناس.

رابعًا، يُصبح الكماليون دفاعيين عند تلقي أي ملاحظة، فيعدّون حتى النقد البنّاء هجومًا شخصيًا، فيتوقف تطوير الذات.

خامسًا، ينتقد من يسعى للكمال الآخرين بشدة، ليرفع مكانته، فيُلحق الضرر بالعلاقات الاجتماعية والمهنية.

سادسًا، يبرز التسويف في سلوك الكماليين، إذ يخافون الفشل، فيتجنبون المهام بدلًا من تنفيذها، فيزداد القلق والضغط النفسي.

أخيرًا، يعيش الكماليون شعورًا دائمًا بالذنب، إذ يعدّون أي خطأ - حتى البسيط - تقصيرًا وفشلًا ذاتيًا، فيفتقرون إلى الرضا ويُعيق استمتاعهم بالحياة.

عائشة

عائشة

·

20/10/2025

ADVERTISEMENT
3مدن لا يجب أن يفوتك زيارتها في المغرب
ADVERTISEMENT

السياحة في المغرب تجربة مختلفة لأن البلد يجمع بين جبال، شواطئ، وتاريخ قديم. تزدهر الحياة في مراكش، طنجة وشفشاون، ويُفضَّل القدوم من مارس حتى مايو حين يكون الجو معتدلاً.

الأسعار معقولة. يجد الزائر غرفاً فاخرة أو متواضعة حسب الجيب. الفنادق والمطاعم المحلية تقدم خيارات رخيصة مع الحفاظ على جودة الخدمة.

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

مراكش تُسمّى “المدينة الحمراء” بسبب أسوارها الحمراء وتاريخها الطويل. تضم جامع الفناء، قصر البديع، حديقة ماجوريل التي تحتوي على نباتات نادرة ومتحفاً إسلامياً. الأسواق التقليدية تبيع نحاساً وفخاراً. جبل أوكايمدن القريب يتيح التزلج وركوب التلفريك شتاءً.

طنجة تُعرف بـ“لؤلؤة الشمال”. تلفت الشواطئ، مغارة هرقل، منتزه الرميلات، ومسجد طنجة الكبير. الميناء يقع بين المحيط الأطلسي والبحر المتوسط. البلدة القديمة بمناراتها وأسواقها تعكس أصالة المكان، إلى جانب ملاهي منار بارك ومنارة رأس سبارتل التي تطل على الأطلسي.

شفشاون “المدينة الزرقاء” تقع بين الجبال. منازلها المطلية بالأزرق جذبت عدسات المصورين. أزقتها هادئة وعمارتها أندلسية. أبرز المعالم: ساحة وطاء الحمام، القصبة، ونبع رأس الماء. تُقام البيوت الريفية لتُضيف أجواءً خاصة، ويُنصح بمشاهدة غروب الشمس من الجامع الإسباني.

التنوع الثقافي والجغرافي يجعل زيارة المدن الثلاث ذكرى ثابتة لمحبي السفر والتراث والطبيعة، ويمنح المغرب مكانة مميزة بين الوجهات السياحية.

نهى موسى

نهى موسى

·

22/10/2025

ADVERTISEMENT
هناك ما هو أكثر في جبال الهيمالايا من مجرد القمم الملحمية
ADVERTISEMENT

نشأت جبال الهيمالايا قبل 50 مليون سنة حين اصطدمت القطعة الأرضية الهندية بالقطعة الأوراسية، فارتفعت وكونت سلسلة طويلة تمتد 2400 كيلومتر عبر الهند، نيبال، الصين، باكستان وبوتان. تضم الجبال أكثر من 110 قمة يعلو كل منها 7300 متر، منها 8 تقع داخل نيبال وتزيد عن 8000 متر، وأشهرها قمة إيفرست

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

بارتفاع 8848.86 متر، وهي أعلى نقطة على سطح الأرض، ويزداد ارتفاعها قليلاً كل عام بفعل الحركة التكتونية.

فوق 5700 متر يبدأ خط الثلج الدائم، ويظهر هناك نمر الثلج، غزال المسك، الدب البني وياك التبت. تحمل السلسلة 3400 قمة مسماة، فتصبح وجهة للمغامرين والرحالة.

في بوتان ، ترتفع قمة Gangkhar Puensum 7570 متراً ولم يطأها بشر؛ حظر القانون الديني تسلق أي قمة تزيد على 6000 متر منذ 1994. بعد محاولات فاشلة في الثمانينات، بقيت القمة على حالها، والزائر يكتشف المنطقة عبر مسار "الرجل الثلجي" في لونانا ويزور المكتبة الوطنية ومعهد زوريج شوسوم.

في لاداخ بالهند، تتيح قمة كانغ ياتسي 2 بارتفاع 6200 متر تسلقاً مناسباً للمبتدئين، بينما تتطلب القمة الشرقية كانغ ياتسي 1 مهارات أعلى. يمر الوصول بوادي ماركا الذي يبعد عن الزحام السياحي.

في نيبال ، يحتاج تسلق إيفرست إلى 6 - 9 أسابيع ليتأقلم الجسم مع نقص الأكسجين. من لا يرغب بالقمة يتابع رحلة معسكر القاعدة خلال 15 يوماً تبدأ من لوكلا، تتبع وادي دود كوشي، تمر بنامتشي ووادي إيمجا، وتنتهي عند 5364 متراً، ثم تصعد قمة كالا باتار (5554 متراً) لإطلالة بانورامية قبل العودة إلى كاتماندو.

عبد الله المقدسي

عبد الله المقدسي

·

24/10/2025

ADVERTISEMENT