فن الفخامة: مشروع حمام السباحة اللانهائي الرائد في المملكة العربية السعودية
ADVERTISEMENT

في قلب خليج العقبة بالمملكة العربية السعودية، يُطل منتجع تريام الذي تطوره NEOM كرمز للفخامة المستدامة. يجمع المنتجع بين الابتكار الهندسي والحفاظ البيئي، ويتميز بأطول حوض سباحة لا متناهٍ في العالم يُقام على جسر بارتفاع 118 قدمًا، ما يمنح الضيوف إطلالات بانورامية مذهلة وإحساسًا فريدًا بالسكينة.

تمتد بركة السباحة على

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

طول 1476 قدمًا (نحو أربعة ملاعب كرة قدم)، وتُعد أعجوبة هندسية تُعيد تعريف حدود الرفاهية. تصميم المنتجع يعكس التفاني في تحقيق توازن متناغم بين الراحة القصوى والاحترام العميق للطبيعة، حيث يتكامل الأفق مع المياه ليخلق تجربة ترفيهية لا تُضاهى.

يولي تريام أهمية قصوى للحفاظ على البيئة، إذ يُخصص 95 % من مساحته لحماية النظم البيئية المحيطة بخليج العقبة. يظهر الالتزام البيئي للمنتجع في استخدام المواد المحلية والتقنيات الموفر للطاقة، مع التركيز على حماية المواقع الأثرية والموائل الطبيعية. بهذا، يُعد المشروع معيارًا حقيقيًا للسياحة البيئية الفاخرة في السعودية.

تمثل رؤية منتجع تريام نقلة نوعية في عالم الضيافة المستدامة، حيث تُجسد مزيجًا بين الفخامة والابتكار والتكنولوجيا المتطورة، ما يجذب المسافرين وعشاق التجارب الفريدة من مختلف أنحاء العالم. يعبّر المنتجع عن مستقبل يُتاح فيه التمتع بالرفاهية دون الإخلال بالمسؤولية البيئية.

يُتوقع أن يُحدث افتتاح منتجع تريام ثورة في قطاع السياحة الفاخرة، مشيرًا إلى أن الفخامة لا تتعارض مع الاستدامة، بل تكمّلها. تجسّد الوجهة مفهومًا جديدًا للسفر يجمع بين الراحة التامة والوعي البيئي، ما يسلط الضوء على قدرات المملكة في تطوير وجهات سياحية عالمية المستوى تُراعي الطبيعة وتحتفل بها.

باتريك رينولدز

باتريك رينولدز

·

15/10/2025

ADVERTISEMENT
أستاذ علم الوراثة بجامعة هارفارد يقسم أنه بعادات أربع يعكس عمره البيولوجي بمقدار 10 سنوات
ADVERTISEMENT

أصبح موضوع إطالة العمر وعكس الشيخوخة البيولوجية محط اهتمام متزايد، إذ يسعى الناس ليس فقط للعيش فترة أطول، بل أيضًا للتمتع بصحة جيدة وشباب دائم. يؤكد ديفيد سينكلير، أستاذ علم الوراثة بجامعة هارفارد، أن الهدف ليس حلمًا بعيدًا، بل مسألة وقت فقط، ويتحقق بتغييرات بسيطة في نمط الحياة تشمل أربع

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

عادات رئيسية.

أولى العادات هي تقليل تناول السكر ، ويوصي به الدكتور سينكلير بشدة. فالنظام الغذائي الغني بالسكر يسهم في الإصابة بأمراض القلب والسمنة وداء السكري من النوع الثاني وارتفاع ضغط الدم. ينصح بتقليل استهلاك السكر إلى مرتين أسبوعيًا، واستبداله بالفواكه أو الشوكولاتة الداكنة أو الزبادي.

العادة الثانية هي الصيام المتقطع ، حيث يتخطى سينكلير وجبة الإفطار ويمدد الفاصل الزمني بين الوجبات من 16 إلى 18 ساعة. هذا الأسلوب يحسن حساسية الأنسولين، ويخفض خطر الإصابة بالسكري، وأمراض القلب، والسرطان، ويبطئ الشيخوخة. ينصح بالبدء تدريجيًا فيه، وتخفيض كميات الإفطار بالتدريج.

أما العادة الثالثة، فهي تناول مضادات الأكسدة الطبيعية ، وخاصة البوليفينول التي تعزز صحة الأمعاء وتحسن المزاج والطاقة والنوم. تحصل عليها من التوت، النبيذ الأحمر، الزبادي، والشاي الأخضر، كما أن أطعمة مثل الثوم والكركم والزنجبيل تنظم هرمونات التوتر وتفعّل جهاز المناعة.

وأخيرًا، تأتي ممارسة التمارين المنتظمة ، حيث يفضل الدكتور سينكلير رفع الأثقال ثلاث مرات أسبوعيًا والجري أو المشي يوميًا. لا تحتاج لصالة رياضية، فتمارين وزن الجسم فعالة متى ما تم التدرج في شدتها، مع ترك وقت كافٍ للتعافي.

ينصح سينكلير بالاستمرار في هذه الممارسات وعدم القلق من بعض الانتكاسات العابرة. ما يهم هو العودة للالتزام بهذه العادات التي تعزز طول العمر والصحة البيولوجية. فاتباع نظام غذائي منخفض السكر، الصيام المتقطع، استهلاك البوليفينولات، والنشاط الجسدي هي مفاتيح لمستقبل أكثر شبابًا وصحة.

ريبيكا سوليفان

ريبيكا سوليفان

·

20/10/2025

ADVERTISEMENT
سلوفينيا الساحرة: دليل لجمالها الطبيعي
ADVERTISEMENT

تُعد سلوفينيا من أروع الوجهات السياحية في أوروبا الوسطى، حيث تمتزج الطبيعة الخلابة بالتنوع الثقافي والتاريخ العريق. تقدم الدولة لوحات طبيعية آسرة تشمل الغابات الكثيفة، البحيرات الزرقاء، والجبال الشاهقة، أبرزها بحيرة بليد وحديقتا تريغلاف وجوليان الوطنيتين، التي تجذب محبي الطبيعة والمغامرة.

إلى جانب المناظر الطبيعية، تتميز سلوفينيا بثقافة حية وثرية

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

من خلال الفنون والمهرجانات التي تُقام في مدن ليوبليانا وماريبور. يستمتع الزوار بالمعارض الفنية، إلى جانب مهرجانات راقية مثل "ستريتيشكن" و"ماريبور"، التي تعكس الروح الإبداعية للشعب السلوفيني.

التراث التاريخي في سلوفينيا يُجسد في المعابد القديمة والقلاع المنتشرة التي تعكس الحضارات التي مرّت بها البلاد. من أبرز المعالم قلعة بريجين والمعابد الرومانية مثل مطمع تيرانا. تُوفر المواقع الفرصة لاستكشاف التاريخ والهوية الوطنية عبر جولات مرشدة.

الضيافة السلوفينية تترك انطباعًا لا يُنسى، من خلال الترحيب الحار والخدمة الرفيعة، سواء في الفنادق أو البيوت الريفية. الأطعمة السلوفينية تنبع من تقاليد محلية طازجة وتتنوع بين الأسماك، اللحوم، الخضار والحلويات والمشروبات المحلية، ما يجعل تجربة الطعام فريدة ولذيذة.

للباحثين عن مغامرات في قلب الطبيعة، توفر سلوفينيا نشاطات مميزة مثل التزلج على الجليد في منتجعاتها الجبلية، التسلق في جبالها الوعرة، وركوب الدراجات عبر مساراتها الطبيعية. الأنشطة تمنح الزوار متعة التحدي وسط مناظر لا مثيل لها.

بفضل مزيجها الفريد من الجمال الطبيعي، الثقافة الغنية، التاريخ العريق، والضيافة الراقية، تُعد سلوفينيا وجهة لا تُفوّت لعشاق السياحة الاستكشافية ومحبي المغامرات الثقافية في أوروبا.

فنسنت بورك

فنسنت بورك

·

21/10/2025

ADVERTISEMENT