صيحات الموضة في قصات الشعر لصيف 2025
ADVERTISEMENT

مع بداية عام 2025، ظهرت قصات شعر جديدة تُظهر تنوعًا وحرية في التعبير عن الذات. تشمل القصات أشكالًا نسائية ورجالية تجمع الأناقة بالعصرية.

قصات الشعر النسائية: يبرز "البوب القصير" بأطراف حادة تُبرز ملامح الوجه وتناسب المرأة التي تبحث عن قصة عملية. عادت الطبقات الطويلة بخفة، وتدرجاتها الناعمة تمنح الشعر حركة

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

تناسب كل أشكال الوجه. "قصة الذئب" مزيج من أجواء التسعينات والستايل الكوري، تُفضَّل من يبتعد عن المألوف. تستمر الغرة الستارية مع طبقات ناعمة، تمنح مظهرًا أنثويًا دون تغيير طول الشعر. الكاريه المستقيم يعود ببساطة فرنسية كلاسيكية يضفي رقيًا على ملامح الوجه.

قصات الشعر الرجالية: تتضمن "التايبر فيد" بتدرجاتها الناعمة التي تلائم مختلف الأعمار وتجمع الرسمية بالعفوية. "الفرنش كروب" قصيرة من الجوانب وطول أمامي مائل للأمام. القصة المموجة المتوسطة تبدو طبيعية وتناسب الشعر الكثيف. القصة الجانبية الرجعية تعود بأناقة مستوحاة من أربعينيات القرن الماضي. للشعر الطويل، تُقدَّم القصة غير المرتبة التي تمنح حرية وجاذبية، خاصة للفنانين والموسيقيين.

كل قصة تحتاج إلى شعر صحي ليبدو المظهر جميلًا. يُنصح بروتين عناية يتضمن: قص الأطراف دوريًا، شامبو خالٍ من الكبريتات، ماسك ترطيب أسبوعي، تقليل أدوات التصفيف الساخنة، واستخدام زيوت طبيعية لفروة الرأس.

صيحات 2025 تتيح اختيار الأسلوب الذي يُعبّر عن صاحبه، سواء كان الشعر قصيرًا أو طويلًا، عمليًا أو جريئًا. المهم أن تمنح القصة راحة وثقة، مع عناية منتظمة تحافظ على صحة الشعر وبريقه.

جولين عادل

جولين عادل

·

19/11/2025

ADVERTISEMENT
ابني شخصيتك | مع أفضل برامج البودكاست العربية على يوتيوب
ADVERTISEMENT

ازداد الإقبال على البودكاست العربي لأن المحتوى يُسمع في أي وقت، أثناء قيادة السيارة أو العمل. هو امتداد للراديو، يقدّم تجارب حقيقية ومواضيع مفيدة مثل قصص النجاح وحوارات مع خبراء.

من أبرز البرامج إذاعة ثمانية على يوتيوب، يتابعها أكثر من 1.5 مليون شخص. يتناول مواضيع متنوعة من سياسة واقتصاد إلى

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

ثقافة ومجتمع، يقدمه إعلاميون بارزون. يحتوي على برامج فرعية: «فنجان» يناقش قضايا اجتماعية، و«سوالف بزنس» يتناول الأعمال والاقتصاد. يستضيف شخصيات من السياسة والاقتصاد والرياضة، فيمنح الحوارات عمقًا يجذب الجمهور العربي.

أنس بوخش أسس تجربة مميزة في البودكاست العربي باستضافة نجوم عرب وعالميين مثل شاروخان وإبراهيموفيتش. يمنح الضيوف مساحة لرواية تجاربهم الإنسانية بصدق، بعيدًا عن الأسئلة التقليدية، فجذب متابعين وجدوا في الحلقات تقديرًا للجوانب الإنسانية خلف الشهرة. بدأ أنس محللًا ماليًا، ثم أصبح رجل أعمال ومقدم برامج يتفاعل مع ضيوفه دون مونتاج أو تزييف.

يبرز بودكاست دروس أونلاين الذي يقدمه أحمد أبو زيد، يركز على قضايا الشباب والعمل الحر، مستلهمًا من تجربته كمهندس حوّل شغفه بالتعليم إلى قناة يوتيوب يتابعها أكثر من 8 ملايين مشترك. ينقل قصص نجاح مثل استضافته المبرمج أسامة الزيرو الذي تعلم البرمجة ذاتيًا رغم دراسته التجارة. ألهمت هذه القصص شباب الوطن العربي.

تجسّد هذه النماذج تطور البودكاست العربي كوسيلة إعلامية حديثة تعزز الوعي الثقافي والاجتماعي، وتقدم محتوى متنوعًا يناسب أنماط الحياة الحديثة، فأصبحت أداة مؤثرة في المشهد الإعلامي العربي المعاصر.

أيمن سليمان

أيمن سليمان

·

20/11/2025

ADVERTISEMENT
قصة حب حقيقية: يطير اللقلق مسافة 8000 ميل كل عام ليرى توْءَمَ روحه
ADVERTISEMENT

في قرية برودسكي فاروس شرق كرواتيا، استقرت مالينا، أنثى لقلق لا تطير بعد إصابتها برصاصة عام 1993. وجدها البواب الكرواتي ستيبان فوكيتش أثناء الصيد، فاعتنى بها منذ ذلك اليوم، وبنى لها مأوى وقدّم الطعام لها ولصغارها في الشتاء القارس.

مالينا لم تكن وحدها، بل بدأت معها قصة حب غير عادية

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

مع اللقلق كليبيتان منذ عام 2002. طوال عشرين عامًا، حلّق كليبيتان كل ربيع من جنوب أفريقيا إلى كرواتيا، مسافة 13,000 كيلومتر ليبقى بجانبها. رغم غيابه الطويل بسبب الهجرة، بقي الارتباط بينهما قويًا، فأنتجا 66 فرخًا.

كرواتيا تُعرف بأنها موطن مفضل لتكاثر اللقالق البيضاء، لكن قصة كليبيتان ومالينا لفتت الأنظار بسبب طابعها الرومانسي غير المعتاد. كانت مالينا تنتظره كل ربيع، وكان كليبيتان آخر من يغادر وأول من يعود من أجلها. بواسطة حلقة تتبع، حُدد موقعه السنوي قرب كيب تاون في جنوب أفريقيا.

واجه الزوجان صعوبات كثيرة، أبرزها عجز مالينا عن الصيد ورعاية الصغار، فتولى فوكيتش تلك المهمة. رغم ذلك، استمرت العلاقة بينهما سنوات طويلة، حتى توفيت مالينا في تموز 2021 لأسباب طبيعية، بعد حياة أصبحت رمزًا للحب والوفاء بين طيور اللقلق في كرواتيا.

تسنيم علياء

تسنيم علياء

·

13/10/2025

ADVERTISEMENT