هناك 7 أطعمة يجب عدم تناولها أبدًا للعيش حياة طويلة
ADVERTISEMENT

لا يوجد ينبوع للشباب، لكن الطعام الذي تختاره يطيل عمرك. أظهرت أبحاث أن ترك بعض الأطعمة والمشروبات يخفض احتمال الإصابة بالأمراض المزمنة والسرطان ويحسّن الحالة الصحية العامة.

أكل اللحوم المصنعة كل يوم، مثل الهوت دوج، النقانق، اللحم المقدد واللحوم الجاهزة، يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب وسرطان القولون حتى 18 %.

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

منظمة الصحة العالمية تدرجها ضمن المواد المسببة للسرطان. الصوديوم الكثيف فيها يرفع ضغط الدم ويضر الكلى والأوعية مع الوقت.

مشروبات الكولا الخالية من السكر تحتوي على الأسبارتام، وهو سكر صناعي أظهرت تجارب على الحيوانات ارتباطه بأورام المخ وبعض الأورام الأخرى. الأسبارتام يتحلل إلى حمض الأسبارتيك، مادة قد تضر الخلايا العصبية.

الغلوتامات أحادية الصوديوم (MSG) تُضاف للطعام ليزداد طعمه، لكنها تُسبب خفقان القلب، الصداع والغثيان عند كثيرين. يُفضَّل شراء منتجات بدون MSG أو استبدالها بمغنيسيوم طبيعي موجود في المكسرات والبذور.

شوي اللحم على نار قوية ينتج مركبات HCAs وPAHs، التي تُرافق ظهور السرطان. يُنصح بتتبيل اللحم بقليل من السكر، تقليبه باستمرار، أو سلقه قبل الشوي لتخفيف تركيز هذه المواد.

الدهون المتحولة، الموجودة في القلي والمعجنات المصنعة، ترفع احتمال الإصابة بأمراض القلب والسكتة. يكفي تناول كميات صغيرة جداً لتجنب الضرر.

مشروبات الطاقة تحمل كميات مرتفعة من الكافيين تُحدث اضطراب ضربات القلب وقد تُفضي إلى الوفاة المفاجئة. يُستحسن استبدالها بالقهوة أو مشروبات طبيعية.

البرغر والبطاطس المقلية تحتوي دهوناً مشبعة، صوديوماً وسعرات عالية. الابتعاد عنها يخفض الدهون والكوليسترول ويحسّن صحة القلب. دراسة رصدت أن تناول الطعام خارج المنزل كل يوم يضيف 200 سعرة حرارية إضافية.

 ياسمين

ياسمين

·

20/10/2025

ADVERTISEMENT
أفكار لوجبات خفيفة سريعة أثناء فترات الراحة من الدراسة أو العمل
ADVERTISEMENT

في أوقات الاستراحة من الدراسة أو العمل، يحتاج الجسم إلى وجبة سريعة وصحية لتوفير الطاقة والتركيز. تتوفر خيارات تُحضَّر خلال دقائق وتمنح التغذية المطلوبة.

سلطة الخضروات تُعدّ خلال دقائق من الفلفل الحلو والطماطم والدجاج المسلوق أو التونة، وتُتبل بالملح والفلفل. تحتوي على فيتامينات، ألياف، وبروتين تدعم الذاكرة والصحة العقلية.

توست

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

الفاكهة بالزبادي يتكوّن من شرائح الموز أو التفاح المخلوطة بالزبادي والعسل، توضع داخل خبز القمح الكامل لتكون وجبة غنية بالطاقة والفيتامينات.

الفشار وجبة خفيفة غنية بالألياف تُحضّر بتسخين الزبدة وإضافة حبات الذرة. يُضاف الكاكاو أو قطع الفاكهة لتحسين الطعم والفائدة.

طبق المكسرات مع الفواكه يمد الجسم بالأحماض الدهنية المفيدة والألياف. اللوز وعين الجمل يعززان التركيز وصحة الدماغ، والفواكه تدعم المناعة والهضم.

شطائر التورتيلا باللحوم تُحشى بدجاج أو لحم بقري متبل مع الخضروات، وتُسخّن لتكون وجبة بروتينية سريعة.

سموذي الفواكه الطازجة يُحضّر من الفواكه المقطعة مع الزبادي أو حليب اللوز وعسل طبيعي. المشروب منعش وغني بالطاقة، مناسب لرفع النشاط والتركيز أثناء الاستراحة.

نوران الصادق

نوران الصادق

·

18/11/2025

ADVERTISEMENT
حقل الغوار: أكبر حقل نفط في العالم في السعودية
ADVERTISEMENT

يقع حقل الغوار في محافظة الأحساء بالمملكة العربية السعودية، على بُعد نحو 100 كلم غرب الظهران و200 كلم شرق الرياض، وهو أكبر حقل نفط بري تقليدي في العالم من حيث الاحتياطيات والإنتاج. تشغّله شركة أرامكو السعودية منذ عام 1951، ويُنتج حالياً 3.8 مليون برميل يوميًا، مع توقعات باستمرار هذا المعدل

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

بعد عام 2050. يُنتج الغوار أكثر من نصف النفط الذي أنتجته المملكة منذ عام 1938، ويشكل ثلث الإنتاج اليومي الأقصى وحوالي 20٪ من احتياطيات النفط المؤكدة في السعودية.

يمتد الحقل على طول 280 كيلومترًا وبعرض يصل إلى 36 كيلومترًا، ويضم ست مناطق إنتاج: فزران، عين دار، شدقم، العثمانية، الحوية، وحرض. يستخرج النفط والغاز من خزانات تكوينات الجوراسي مثل عرب-د، وكربونات الفاضلي، وتكوين خف للغاز. بلغت احتياطياته المؤكدة 58.3 مليار برميل من مكافئ النفط حتى ديسمبر 2018، منها 48.25 مليار برميل سوائل. يمثل هذا الرقم أكثر من ربع احتياطيات شركة أرامكو المؤكدة، ويحتوي الجزء الجنوبي من الحقل على موارد غير تقليدية من الغاز، ضمن برنامج استكشاف أرامكو في مناطق مثل الجافورة وشمال الجزيرة العربية.

بدأ استكشاف الغوار في 1948 بحفر بئر عين دار، التي بدأت الإنتاج عام 1951 بمعدل 15600 برميل يوميًا. تلاه اكتشاف حرض (1949)، ثم العثمانية وشدقم (1951-1952)، الحوية (1953)، وفزران (1957). دخلت الحقول مرحلة الإنتاج بين 1954 إلى 1966.

يضم الحقل أكثر من 3000 بئر وشبكة من 25 مصنعًا لفصل النفط والغاز. يُضخ النفط إلى منشأة بقيق للمعالجة، بينما يُعالج الغاز الطبيعي في منشأة الحوية، التي خُطط لتوسعتها لإضافة 1.3 مليار قدم مكعب يوميًا. يُنقل الغاز عبر نظام خطوط الأنابيب الرئيسي الذي يعمل منذ عام 1975.

بلغ إنتاج الغوار ذروته في 1981 عند 5.7 مليون برميل يوميًا، واستقر حاليًا عند 3.8 مليون. أُدخلت تقنيات متقدمة مثل حقن الغاز منذ 1958 وحقن المياه منذ 1964 لتعزيز الإنتاج، باستخدام محطة القريه. أطلقت أرامكو مشروعًا لاستخلاص النفط المعزز بثاني أكسيد الكربون في العثمانية عام 2015، يُمكّن من احتجاز 45 مليون قدم مكعب يوميًا من الغاز وتحسين الإنتاجية في آبار محددة.

عبد الله المقدسي

عبد الله المقدسي

·

27/10/2025

ADVERTISEMENT