العظام، رغم أن محتواه من الكولاجين ليس مرتفعاً. يحتوي الدجاج على كميات أكبر، ولذلك يُستخرج منه الكولاجين المستخدم في المكملات. يوجد الكولاجين في جلد وعظام السمك؛ نادراً ما نأكل هذين الجزأين، لذا يُباع كولاجين بحري على شكل مسحوق.
بياض البيض خالٍ من الأنسجة الضامة، لكنه يوفّر البرولين اللازمة لتجميع الكولاجين. من النباتات: البرتقال، الليمون، اليوسفي؛ تحتوي على فيتامين سي الضروري لتخليق البروتين. التوت بأنواعه يمد الجسم بفيتامين سي ومضادات أكسدة تحمي خلايا البشرة.
المانجو، الجوافة، الكيوي تقدّم فيتامين سي مع كميات صغيرة من الزنك الذي يدخل في تركيب الكولاجين. يحتوي الثوم على كبريت يدعم التصنيع الداخلي للبروتين، لكن يُفضَّل تناوله بكميات معتدلة لتجنب اضطراب المعدة أو التداخل مع أدوية تسييل الدم.
السبانخ والكرنب يحملان كلوروفيل يُرسل إشارات لتكوين الكولاجين. الفاصوليا تزوّد الجسم ببروتين، ليسين، نحاس؛ العناصر الثلاثة تُستخدم مباشرة في تجميع الألياف الضامة.
الطماطم تمد الجلد بفيتامين سي والليكوبين المضاد للأكسدة. الفلفل الحلو يحتوي على كميات عالية من فيتامين سي. يُنصح بتقليل السكر والكربوهيدرات المكررة لأنها تربط الكولاجين وتُضعفه.
بتناول الدجاج، السمك، البيض، الخضار الورقية، والتوت، يحصل الجسم على المواد الأولية اللازمة لصنع الكولاجين، ما يظهر في مظهر البشرة، الشعر، والأظافر.