ارسم 4 خطوط و6 خطوط و8 خطوط فقط: لغز رياضيّ ومنطقيّ
ADVERTISEMENT

الألغاز منذ القدم وسيلة ممتعة تُقوّي العقل. تجمع بين التسلية وتدريب التفكير المنطقي والذاكرة والانتباه. منذ الزمن القديم، استخدم الناس الألغاز لإبقاء الدماغ نشيطًا، واليوم توسّعت لتشمل ألغاز الهواتف وغرف الهروب.

نحتاج المنطق في كل يوم: نختار طعام الإفطار ونحل مشكلات العمل. يعلّمنا التفكير المنطقي كيف نُقيم الأخبار ونميّز الصحيح

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

من المغلوط. حل اللغز تمرين عملي يُعوّد العقل على الترتيب والتحليل.

عندما نحل لغزًا نُعدّ خطة ونفكّك المعلومات خطوة بخطوة. يُثبت هذا التمرين المعلومات في الذاكرة القصيرة والطويلة، ويُبطئ تراجعها مع التقدم في العمر. يُحسّن كذلك الانتباه للتفاصيل، فيرتفع مستوى الإنجاز في المهام اليومية.

اللغز يدفع الدماغ لاختراع حلول غير مألوفة، فيُنمّي الإبداع. كما يُدرب العين والعقل على إدراك الأشكال والمسافات، وهو تدريب مفيد في الرياضيات والهندسة.

انشغالك باللغز يُهدئ الأعصاب ويُفرز الدوبامين الذي يُرتبط بالشعور بالسرور. حين يشارك أصدقاء أو عائلة في حل اللغز، يتحوّل إلى نشاط جماعي يعزز التواصل والتعاون.

السودوكو وما شابه يُقوي الحساب والتفكير بالتسلسلات. إدخال لغز في روتين اليومي يُبقي الذهن مرنًا ويُسرّع الأداء الذهني.

عرض المقال لغزًا بصريًا يطلب رسم خطوط مستقيمة دون رفع القلم، ليُظهر كيف تُشغل الألغاز الدماغ وتُنمّي التفكير الإبداعي.

شيماء محمود

شيماء محمود

·

27/10/2025

ADVERTISEMENT
هل يمكن لطبيعتك الانطوائية أن تعيق طريقك إلى النجاح؟
ADVERTISEMENT

عند تأمل تصميم مكاتب شركات التكنولوجيا الكبرى مثل Google وNetflix، نلحظ بيئات عمل مفتوحة تشجّع على الانفتاح والتعاون. لكن هذه التصاميم لا تناسب الجميع، خصوصًا الانطوائيين الذين يُساء فهمهم غالبًا. يُعتقد أنهم خجولون أو غير اجتماعيين، لكن هذه الصور النمطية غير دقيقة. وفقًا لعالم النفس كارل يونج، يتميز الانطوائيون بالتركيز

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

الداخلي والتفكير العميق والدقة، وهي صفات ذات قيمة عالية في الشركات.

يرتبط الانطواء بالإبداع، إذ أظهر الباحث النفسي جريجوري فيست وجود علاقة وثيقة بينهما. من بين أبرز الأمثلة آينشتاين، بيل جيتس، وتسلا. لا يأتي الإبداع دومًا من التفاعل الجماعي، بل من العزلة أيضًا، ما يتطلب تصميم مساحات عمل تراعي التنوع النفسي، إلى جانب التنوع الثقافي والجندري.

في مجال القيادة، لاحظت دراسة لجِرانت وجينو وهوفمان (2011) أن القادة الانطوائيين يحققون نتائج أفضل مع فرق عمل استباقية، بفضل مهاراتهم في الاستماع وفهم احتياجات الفريق. عرّف جيم كولينز "القائد من المستوى الخامس" كشخص متواضع، هادئ، لكن ذو إرادة قوية، وغالبًا ما يكون من الشخصيات الانطوائية.

تناسب الشخصيات المختلفة بيئات عمل متنوعة؛ فالمنفتحون يبرعون في البيئات الديناميكية مثل الجيش، بينما يفضل الانطوائيون الأماكن المستقرة مثل المؤسسات التعليمية، حيث يقل التسلسل الهرمي والمنافسة.

في المجال الأكاديمي، يميل الانطوائيون إلى تنظيم ذاتي أقوى ويسهمون أكثر في النجاح الدراسي. ينجذبون غالبًا إلى تخصصات مثل العلوم الإنسانية والطبيعية، في حين يفضل المنفتحون مجالات كالقانون والرياضة، مما يشير إلى أهمية فهم الشخصية عند اختيار التخصص المهني.

يهدف المقال إلى إبراز قدرات القادة الانطوائيين في بيئات العمل، في عالم يمنح الأفضلية للمنفتحين. ومع توسّع مفاهيم الدمج الثقافي والجندري، حان الوقت لتراعي بيئات العمل اختلاف أنماط الشخصية، بما في ذلك احتياجات الانطوائيين ليحققوا النجاح بطريقتهم.

budai

budai

·

14/10/2025

ADVERTISEMENT
أغلى 7 أشياء تمّت سرقتُها في العالَم
ADVERTISEMENT

لوحة الموناليزا تُعد من أشهر الأعمال الفنية في العالم، وتُقدّر قيمتها بنحو ملياري دولار. في عام 1911، سرقها عامل في متحف اللوفر يُدعى فينتشنزو بيروجيا، بمساعدة شخصين آخرين، وأُعيدت بعد أن حاول بيعها في إيطاليا.

في عام 2008، نفذت صحيفة نيويورك ديلي نيوز سرقة رمزية قانونية لمبنى إمباير ستيت، باستخدام

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

أوراق مزورة لنقل ملكيته، كتجربة صحفية كشفت ثغرات في القوانين العقارية، مما دفع المشرعين إلى تعديل التشريعات، وأُعيد المبنى إلى مالكه لاحقًا.

لوحة "الصرخة" للفنان إدفارد مونك، وهي النسخة الأشهر وتُقدّر بـ 120 مليون دولار، سُرقت عام 1944 من المعرض الوطني في أوسلو. طالب اللصوص بفدية، لكن أُلقي القبض عليهم دون دفعها.

العائلة المالكة الروسية تملك 50 بيضة فابرجيه مرصعة بالجواهر، تعود إلى عام 1885. بعد الثورة الروسية، ضاع عدد كبير منها، واستُعيد سبع بيضات فقط، تُعرض حاليًا في المتاحف، وتُقدّر قيمة كل منها بأكثر من مليون دولار.

"سالييرا"، وهي مملحة فنية ذهبية من القرن السادس عشر، صممها بنفينوتو تشيليني لفرانسيس الأول، سُرقت عام 2003 من متحف فيينا، وتُقدّر قيمتها بـ 57 مليون دولار. أُعيدت بعد سنوات من السرقة.

لوحة "الحفلة الموسيقية" ليوهانس فيرمير، وتُقدّر بـ 200 مليون دولار، سُرقت عام 1990 مع 11 عملًا آخر من متحف إيزابيلا ستيوارت جاردنر، بقيمة إجمالية بلغت 500 مليون دولار، وتُعد أكبر سرقة فنية في التاريخ.

غرفة العنبر، والتي تُعرف بـ"الأعجوبة الثامنة للعالم"، سُرقت على يد النازيين عام 1941. رغم إعلان تدميرها عام 1945، تُشير الشائعات إلى أنها ما زالت مخفية في مكان غير معروف.

محمد

محمد

·

20/10/2025

ADVERTISEMENT