ست علامات تجارية للمجوهرات وقع في حبها المشاهير العرب
ADVERTISEMENT

تستعين النجمات العربيات، مثل مريام فارس ونانسي عجرم ونادين نجيم، بأفضل مصممي المجوهرات العرب، خصوصًا من دبي ولبنان، لما تتميز به تصاميمهم من حرفية عالية وأناقة فريدة. المجوهرات لم تعد مجرد زينة، بل تحولت إلى قطع فنية تختارها الشهيرات في أهم المناسبات.

في دبي، تزداد أناقة نادين نجيم عند ارتدائها

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

مجوهرات داماس العريقة، التي تجمع بين التاريخ والفخامة. تصاميمها تشتهر بالسلاسل الرقيقة والتفاصيل البراقة، وتظهر دائمًا في إطلالات نادين، خاصة في أعمالها الفنية مثل مسلسل "خمسة ونص".

من بيروت، تتألق هيفاء وهبي بمجوهرات أورور إزيدين، المشهورة بتصاميمها الدقيقة والبسيطة ذات الطابع الهندسي. المجوهرات تعكس أناقة هيفاء وتظهر معها في كل ظهور مسرحي، لتصبح جزءًا ثابتًا من إطلالتها الفنية.

أما نجوى كرم، فتختار مجوهرات يسّايان الراقية، خاصة خلال ظهورها في برنامج "عرب آيدول". العلامة تشتهر بجمع الذوق الرفيع والجمال الأصيل، وانتشرت في عدة بلدان عربية، لتصبح رمزًا للأناقة العربية.

نانسي عجرم تمزج بين البريق العالمي والتصميم اللبناني عبر مجوهرات إيمي غطاس. طابع المجوهرات يعكس الإبداع والاحتراف، وهو ما جعلها ترافق نانسي في أهم إطلالاتها، مع الحفاظ على لمسة فنية مميزة.

سيرين عبد النور تعتمد على مجوهرات سيلفي صليبا التي تمزج الألوان الحصرية بالإبداع الفني. تصاميم سيلفي تضيف سحرًا وجاذبية لسيرين، وتمنح كل إطلالة لها فخامة تبدو كأنها من قصص خيالية.

وفي النهاية، تختار مريام فارس مجوهرات لازوردي، التي أصبحت مرادفًا للأناقة في الشرق الأوسط. لازوردي تشتهر بالفخامة والدقة، وترافق مريام منذ سنوات، حتى في أعمالها الوثائقية، مما يعزز مكانتها كرمز للجمال والتميز.

نوران الصادق

نوران الصادق

·

17/10/2025

ADVERTISEMENT
هذا هو الحال: إنّنا غير مثاليّين في عالم غير مثاليّ
ADVERTISEMENT

يفكّر الإنسان بطبيعته في مسار حياته ويتساءل عن أسباب ما يواجهه من مشاكل، وتقبّل المشكلات كاختبارات وتجارب يُعدّ جزءًا من النضج. في بعض المواقف، من الأفضل عدم البحث عن كافة الإجابات، بل قبول الأمور كما هي، ولذلك تصبح عبارة "هذا هو الحال" وسيلة مفيدة لتجاوز خيبة الأمل ومواصلة السير نحو

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

الأفضل.

ليس التوقف عن المحاولة دائمًا نتيجة لليأس أو ضيق الوقت، بل قد يكون إشارة إلى أن ما نريده لا يناسب الوقت أو المرحلة، وأن شيئًا آخر ينتظرنا. يساعدنا ذلك على التدرّب على الصبر وتعلّم أهمية التوقيت والقبول، إذ كل باب يُغلق يقودنا إلى فرص جديدة.

القبول لا يلغي الشعور بالألم الناتج عن فشل، رفض أو خذلان، لكنه يخفف من حدته. عندما نُدرك أننا بذلنا جهدنا، نعترف بمشاعرنا دون لوم الذات. من هذا القبول تنشأ مشاعر الامتنان، من خلال تقدير الجوانب الجيدة والتركيز على النعم، بدلًا من البقاء أسيري الألم والتساؤل.

السعي نحو الكمال فكرة مثالية أكثر مما هي حالة واقعية. تعريف الكمال يختلف من شخص إلى آخر، وتبنّته الأديان باعتباره حالة فقدناها منذ بداية الخلق. ووفقًا لهذا المنظور، نحن كائنات غير كاملة بطبيعتنا، ومهما اجتهدنا لن نبلغ الكمال، لكن نسعى نحوه ما استطعنا، بالنية والعمل.

عدم الكمال لا يقتصر على الإنسان وحده، فحتى كوكب الأرض غير مثالي، إذ أنه عرضة للكوارث الطبيعية مثل الزلازل والتسونامي، ما يُثبت أن البيئة نفسها مليئة بالنقص. ورغم التقدم، تبقى فكرة إيجاد كوكب بديل صالح للعيش مجرد أمل، حيث تبقى المشكلات قائمة لأن الإنسان يأخذ عيوبه معه أينما ذهب.

لا تهدف المقالة إلى التشاؤم، بل إلى تسليط الضوء على أن imperfections ليست عائقًا بل دافعًا نحو التحسن، خاصة في العلاقات الشخصية. فحتى مع وجود العيوب، نختار أن نكون أفضل، ويبقى السؤال: هل نفعل؟

شيماء محمود

شيماء محمود

·

20/10/2025

ADVERTISEMENT
استكشف منطقة الدولوميت الساحرة: جمال جبال الألب الإيطالي المذهل
ADVERTISEMENT

تُعد منطقة الدولوميت في جبال الألب الإيطالية واحدة من أجمل الوجهات الطبيعية في العالم، تجمع بين المناظر الخلابة والتكوينات الصخرية الفريدة التي تُضفي على المشهد طابعًا فنيًا مذهلًا. تتميز الجبال بألوانها المتنوعة من الأبيض إلى الطين الأحمر، ما يجعلها هدفًا لعشاق السياحة الطبيعية والمغامرات.

تبرز تشكيلات الدولوميت الصخرية كواحدة من

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

عجائب الطبيعة، بتفاصيل دقيقة وأشكال تشبه الأبراج والأقواس، تشكلت خلال ملايين السنين. تعكس التكوينات أثر الرياح والمطر والثلوج، وتزداد سحرًا عندما تتفاعل مع أشعة الشمس وقت الشروق والغروب.

إلى جانب جمالها الصخري، تحظى الدولوميت بتنوع بيولوجي مميز، فخلال الصيف تتفتح الأزهار البرية، بينما تستوطنها أنواع مختلفة من الحيوانات مثل الأرانب والنسور والغزلان. خلال الشتاء، تتحول المنطقة إلى وجهة شهيرة لهواة رياضات الجليد ، من بينها التزلج والتزحلق وركوب الزلاجات.

تقدّم مدينة كورتينا دامبيزو ، الواقعة في قلب الدولوميت، تجربة استثنائية لعشاق التزلج، فهي تجمع بين منحدرات متنوعة تناسب جميع المستويات، ومدارس لتعليم التزلج، بالإضافة إلى مجموعة من المطاعم والمقاهي الجبلية التي تقدم أشهى المأكولات. تحتفظ المدينة بتاريخ وثقافة محلية يمكن اكتشافها في معارضها ومتاجرها.

تشكل مسارات المشي في جبال الدولوميت فرصة فريدة للاستمتاع بتضاريس متنوعة تشمل الوديان والغابات. سواء كنت مبتدئًا أو متمرسًا، تتيح المسارات تجربة لا تُنسى للارتباط بالطبيعة ومشاهدة المناظر البانورامية المذهلة.

للباحثين عن السكينة والهروب من صخب الحياة ، تُعد الدولوميت ملاذًا مثاليًا. ما بين الأنهار الجليدية، الشلالات المتدفقة، والمروج الخضراء، يجد الزائر السلام الداخلي ويعيد التواصل مع الطبيعة وسط أجواء هادئة ومنعشة.

عائشة

عائشة

·

14/10/2025

ADVERTISEMENT